تُعد تركيا بالنسبة لمتسلقي الصخور مقصداً مثالياً بشعبها المحلي المحبوب والمضياف وبمنحدرها الصخري شديد الإنحدار الذي يمكن تجربة أنواع مختلفة من تسلق الصخور عليه.

تُعد تركيا بطبيعة الحال جنة الرياضات المائية؛ فهي تقع على مفترق الطرق بين أوروبا وآسيا ومحاطة بالبحر الأسود والبحر الأبيض المتوسط وبحر إيجة وبحر مرمرة.

التقدم في طرق الأناضول يتيح الفرصة للسباحة في البحر الفيروزي على السواحل الجنوبية والغربية للدولة، واكتشاف المناطق التاريخية الجميلة، والمشي لمسافات طويلة وتسلق الجبال العملاقة.

رياضة القفز المظلي هي الطريق الآمن والسهل والممتع للقيام برحلة لا تستطع نسيانها في سماء تركيا الزرقاء!

تُعد تركيا جنة حقيقة للمهتمين بريادة الكهوف، واستكشاف الكهوف السرية في البلد بمفردها مغامرة مثيرة.

رطوبة وحياة برية لا تنسى! الأناضول جنة وديان إلى حد بعيد!

تركيا، موطن لكثير من البحيرات وتحيط بها البحار من جهاتها الأربع. فإلى جانب كونه بلداً يحيط به البحر من ثلاث جهات، فإن 11٪ من مساحتها تغطيها الأنهار والبحيرات. وتركيا بعبارة أخرى، جنة من جنان الصيد!

بإشراف الأدلة الخبراء، قوموا برحلة جمال استثنائي غير عادي لاستكشاف الثقافة المحلية الغنية والتراث المحلي في قادوكيا أو جبال طوروس.

تركيا بلد يرغبه جميع الرحالة المغامرين، إذ يمكنهم فيه القيام بجميع أنواع الأنشطة، بما في ذلك حبل الانزلاق الذي يحتوي على نسبة عالية من الأدرينالين في أي مكان في هذا البلد.